دول عربية وإقليمية تعبر عن دعمها لسوريا في مواجهة فلول الأسد
أعربت عدة دول عربية وإقليمية عن تأييدها للحكومة السورية في التصدي لهجمات فلول الأسد، التي شهدتها منطقة الساحل وأدت إلى سقوط العديد من القتلى والمصابين بين قوات الأمن.
وأكدت وزارة الخارجية القطرية دعمها القوي لسوريا، مشددة على إدانتها للجرائم المرتكبة من قبل مجموعات خارجة عن القانون.
وعبّرت عن تضامنها مع الحكومة السورية في جهودها لتعزيز الأمن والاستقرار، وأكدت على أهمية الحفاظ على سيادة سوريا ووحدة أراضيها.
وعبّرت عن تضامنها مع الحكومة السورية في جهودها لتعزيز الأمن والاستقرار، وأكدت على أهمية الحفاظ على سيادة سوريا ووحدة أراضيها.
وفي السياق نفسه، أعربت الأردن عن دعمها الكامل لما تتخذه سوريا من خطوات لحماية أمنها، ورفضها لأي تدخل خارجي قد يدفع البلاد نحو الفوضى.
وأكدت الخارجية الأردنية وقوف المملكة إلى جانب سوريا في استعادة استقرارها وسلامتها.
وأكدت الخارجية الأردنية وقوف المملكة إلى جانب سوريا في استعادة استقرارها وسلامتها.
تشهد القوات الأمنية السورية اشتباكات مستمرة مع فلول نظام الأسد، في تحدٍّ كبير للإدارة الجديدة بعد الإطاحة بالنظام السابق.
وتعتبر هذه المعارك اختبارًا لقدرة الحكومة على السيطرة على الأوضاع وتجاوز الفوضى التي أحدثتها تلك الجماعات.
وتعتبر هذه المعارك اختبارًا لقدرة الحكومة على السيطرة على الأوضاع وتجاوز الفوضى التي أحدثتها تلك الجماعات.
كما أكدت كل من السعودية وتركيا دعمهما للحكومة السورية الانتقالية، محذرتين من تفاقم العنف في البلاد بعد اندلاع الاشتباكات في اللاذقية.
وفي ظل هذه الظروف، عبر وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني عن تقديره للدعم المقدم من الدول الشقيقة والصديقة، مشيرًا إلى أن بلاده تواجه تحديات كبيرة تهدف إلى تقويض إرادة الشعب السوري.
وفي ظل هذه الظروف، عبر وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني عن تقديره للدعم المقدم من الدول الشقيقة والصديقة، مشيرًا إلى أن بلاده تواجه تحديات كبيرة تهدف إلى تقويض إرادة الشعب السوري.
اونتهت حقبة طويلة من حكم الأسد في ديسمبر 2024، حين بسطت الفصائل السورية سيطرتها على دمشق ومدن أخرى.
ومنذ ذلك الحين، تسعى الحكومة الجديدة إلى إعادة بناء الدولة وضمان الأمن والاستقرار، لكن فلول النظام لا تزال تشكل تهديدًا مستمرًا، خاصة في المناطق الجبلية حيث يختبئون وينفذون هجمات على القوات الحكومية.
ومنذ ذلك الحين، تسعى الحكومة الجديدة إلى إعادة بناء الدولة وضمان الأمن والاستقرار، لكن فلول النظام لا تزال تشكل تهديدًا مستمرًا، خاصة في المناطق الجبلية حيث يختبئون وينفذون هجمات على القوات الحكومية.

التعليقات