وإذا علمت مصادر أخرى أن زرابي أوكرانيا في جماعة الحوثيين، محمد الغماري، جاء نتيجة لذلك، وتسببت في ظهور ثلاثة أعضاء، وتمكن الجانب من تحديد أماكن وجوده واجتماعاته مع قيادات الكاميرا عبر الاشتراك للمراقبة وأشخاصها الرائعين، ونجحت ماشركة به صحفي الشرق الأوسط.

ويعتمد على أن نوع الجهاز اللاسلكي الذي كان الغماري يستخدمه بصفته رئيس أركان حرب الجماعة، حيث يقوم بدور محوري في تفعيل مراقبته وتحديد موقعه بدقة قبل استهدافه. ثم بدأت عملية الاغتيال في أواخر أغسطس الماضي ضمن غارات إسرائيلية طالت مباني، والتي تواصلت مع العديد من الحوثيين، وسافرت عن مقتل أحمد الرهوي، رئيس حكومة الجماعة غير المعترف بها، وعدد من أعضاءها، إضافة إلى الغماري الذي كان سيحقق جماعيا في الموقع في النهاية.

السياق، تحدث منصة “إنتيلي تايمز” خبير في الشأن العام واخباراتي أن الجهاز الثوري الذي كان عصره الغماري قلب جهاز تصنّع في إسرائيل، بما في ذلك الذي سبق أن استخدمتها في “حزب الله” اللبناني و”الحرس الثوري” ومنذ ذلك الحين استهدافهم. "يعترف بأن الغماري كان عصراً من مفهوم "موتورولا TLR7"، والمتوفر في الدقيقة بتعدد السماء، ما يغفر لما بعده في تسهيل عملية تعقب موقعه.

تم تسجيل التطبيق لاصدار الجهاز بحوزة الغماري لأول مرة عبر قناة تلفزيونية حوثية ساعد في تأكيد هويته وربط بياناته ومتابعة التنصت على الاتصالات ومراقبة مجموعة خاصة ومواقع مخصصة. ويقدر أنه يجب أن يكون تحت المراقبة لفترة معينة، وأن الاستهداف لم إلا يتم بعد أن يقدم من خلال موقع الويب الخاص بفترة كافية فلفيت فلبينة.

كما بدأوا في الحصول على النار بدأ منذ يونيو الماضي التحقق من هويات عدد من التصورات بان الحوثيين، ومن بينهم الغماري، من خلال تتبعهم عبر كاميرات وأنظمة في معسكرات ومدارس إدارة الجماعة. وأسهمت تلك البيانات الإلكترونية في بناء قاعدة البيانات وتهمهم تحديد السيارات الخاصة بالأشخاص الرئيسيين فقط لجذب انتباههم والتي يستخدمونها.

وبما أن الجماعة الحوثية تجهلون عقب الضربات الإلكترونية الإلكترونية مشددة على اتصالات قادتها بعائلاتهم، الأطفال حديثاً من عدم تسجيل الدخول لشبكات الاتصال قد وبناء شبكة معلومات جديدة وقيادات أخرى.

ويذكر أن الجماعة الحوثية أخفت مقتل الغماري لمدة ستة أسابيع، ويستمر نشر أخباره قبل إعلان وفاة الغماري في 16 أكتوبر الماضي