مقتل وإصابة 242 مدنيا بانفجار ألغام ومتفجرات في الحديدة
أعلنت بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة (أونمها)، الإثنين، مقتل وإصابة 242 مدنيا بانفجار ألغام ومتفجرات من مخلفات الحرب خلال عام.
وقالت البعثة في بيان وصل الحرف28 نسخة منه، إنها تعرب عن قلقها البالغ إزاء استمرار الوفيات والإصابات بين صفوف المدنيين في الحُديدة بسبب الذخائر المتفجرة.
وأضافت أنه "منذ تغيير الخطوط الأمامية في 12 نوفمبر 2021، تم الإبلاغ عن وقوع 242 ضحية مدنية في الحُديدة من بينها (101) شخص قٌضي جراء ذلك و (141) آخرين أصيبوا بسبب الألغام الأرضية والمتفجرات الأخرى من مخلفات الحرب".
وأشارت إلى أنه في الأيام الثلاثة الماضية وحدها، تم تسجيل وقوع خمسة عشر ضحية جراء الألغام الأرضية والمتفجرات من مخلفات الحرب، بما في ذلك وفاة طفل واحد وإصابة (12) طفلاً آخرين.
واعتبرت هذه الحصيلة بأنها "مؤسفة بمثابة تذكير بالأثر المُدمّر لمخلفات الحرب على السكان المدنيين في المحافظة".
وجددت البعثة الأممية دعوتها لاتخاذ تدابيرَ عاجلةٍ وملموسة لتطهير المناطق الملوثة في المحافظة.
وقالت إنها "لا تزال ملتزمة بدعم الأطراف وتوفير التنسيق والدعم الفني للأعمال المتعلقة بالألغام، بما في ذلك دعم التوعية بمخاطر الألغام الأرضية والمتفجرات من مخلفات الحرب".
وشددت على ضرورة "اتخاذ جميع التدابير لضمان سلامة أكثر الفئات ضعفاً في الحُديدة، ولا سيما النساء والأطفال".
وقالت البعثة في بيان وصل الحرف28 نسخة منه، إنها تعرب عن قلقها البالغ إزاء استمرار الوفيات والإصابات بين صفوف المدنيين في الحُديدة بسبب الذخائر المتفجرة.
وأضافت أنه "منذ تغيير الخطوط الأمامية في 12 نوفمبر 2021، تم الإبلاغ عن وقوع 242 ضحية مدنية في الحُديدة من بينها (101) شخص قٌضي جراء ذلك و (141) آخرين أصيبوا بسبب الألغام الأرضية والمتفجرات الأخرى من مخلفات الحرب".
وأشارت إلى أنه في الأيام الثلاثة الماضية وحدها، تم تسجيل وقوع خمسة عشر ضحية جراء الألغام الأرضية والمتفجرات من مخلفات الحرب، بما في ذلك وفاة طفل واحد وإصابة (12) طفلاً آخرين.
واعتبرت هذه الحصيلة بأنها "مؤسفة بمثابة تذكير بالأثر المُدمّر لمخلفات الحرب على السكان المدنيين في المحافظة".
وجددت البعثة الأممية دعوتها لاتخاذ تدابيرَ عاجلةٍ وملموسة لتطهير المناطق الملوثة في المحافظة.
وقالت إنها "لا تزال ملتزمة بدعم الأطراف وتوفير التنسيق والدعم الفني للأعمال المتعلقة بالألغام، بما في ذلك دعم التوعية بمخاطر الألغام الأرضية والمتفجرات من مخلفات الحرب".
وشددت على ضرورة "اتخاذ جميع التدابير لضمان سلامة أكثر الفئات ضعفاً في الحُديدة، ولا سيما النساء والأطفال".
التعليقات