كذبة 21 سبتمبر

العروض العسكرية التي يستعرض بها الحوثي، لن يرى فيها الشعب شيء جديد إلا امتداد لكذبة الجرعة العارية، وصورة لعنجهية جوفاء تحاول تكريس صورة العنف ومحاولة إخضاع الشعب بالقوة وإرهابه.

كما تذكره بعهد الائمة من أجداد الحوثي وبالمقابل بعهد أجداد الشعب اليمني من الثوار وعشاق الحرية ممن لا يهابون الموت، ولا يهددهم وعيد ، وهي حشود بالسخرة لا تعمل الا لاستفزاز وتحفيز الشعب لاستعادة الق ثورة ٢٦ سبتمبر وعظمتها، وتجديد روحها بالنضال حتى النصر

، فعلي عبد الغني لم يمت، والزبيري لم يغب وعبد الرقيب عبد الوهاب حاضرا ككابوس، وهناك أكثر من فضول يغني لمجد الشعب وملحمة النصر القادم

للجمهورية، التي لن تموت ولثورة ٢٦ سبتمبر التي لن تطفئها رقعة مهترئة ولا وعد كاذب، ومن تعشى بالكذب ما تغدى به.

 

أقراء أيضاً

التعليقات

مساحة اعلانية