ميتا تطلق نسخًا جديدة من نموذجها اللغوي "إل لاما 4" لتعزيز تطوير الذكاء الاصطناعي
أعلنت شركة "ميتا بلاتفورمز" عن إطلاق نسختين جديدتين من نموذجها اللغوي الضخم "إل لاما 4"، وهما "إل لاما 4 سكاوت" و"إل لاما 4 مافريك".
تعتبر هذه النسخ الجديدة تطورًا كبيرًا في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث تعزز القدرة على دمج ومعالجة النصوص والصور والفيديو والصوت بشكل غير مسبوق.
تعتبر هذه النسخ الجديدة تطورًا كبيرًا في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث تعزز القدرة على دمج ومعالجة النصوص والصور والفيديو والصوت بشكل غير مسبوق.
تتميز النسختان الجديدتان بنظام مفتوح المصدر، مما يتيح الفرصة للمطورين والباحثين لاستغلال هذه التقنية في تطوير تطبيقات متعددة.
تعتبر هذه الخطوة من "ميتا" ردًا على النجاح الكبير الذي حققته شركة "أوبن إي آي" بنظام "شات جي بي تي"، مما دفع الشركات الكبرى نحو الابتكار وتطوير حلول جديدة في مجال الذكاء الاصطناعي.
تعتبر هذه الخطوة من "ميتا" ردًا على النجاح الكبير الذي حققته شركة "أوبن إي آي" بنظام "شات جي بي تي"، مما دفع الشركات الكبرى نحو الابتكار وتطوير حلول جديدة في مجال الذكاء الاصطناعي.
يأتي "إل لاما 4" كجزء من جهود شركة "ميتا" لتعزيز استخدام الذكاء الاصطناعي في معالجة الوسائط المتعددة.
وبدلاً من التركيز على النصوص فقط كما تفعل الأنظمة التقليدية، يعزز "إل لاما 4" القدرة على التعامل مع أنواع مختلفة من البيانات مثل الصوت والفيديو والصور، مما يجعله أداة مثالية لتطبيقات مثل توليد المحتوى التفاعلي وإنشاء تجارب مستخدم مدمجة وتحليل البيانات المتعددة الوسائط.
وبدلاً من التركيز على النصوص فقط كما تفعل الأنظمة التقليدية، يعزز "إل لاما 4" القدرة على التعامل مع أنواع مختلفة من البيانات مثل الصوت والفيديو والصور، مما يجعله أداة مثالية لتطبيقات مثل توليد المحتوى التفاعلي وإنشاء تجارب مستخدم مدمجة وتحليل البيانات المتعددة الوسائط.

التعليقات