رجل الكهف في سقطرى: أيقونة الزمن والأسطورة الحية التي تجذب السياح ( صورة)
في أغسطس 1971، تصدّر عبدالله السالم علاوي، المعروف بـ"رجل الكهف"، غلاف العدد 153 من مجلة العربي بتقرير بعنوان "رجل من سقطرى كأنه الإنسان الأول".
وعلاوي، الذي عاش في كهف على ساحل ديطوح بجزيرة سقطرى، كان رمزًا للحياة البسيطة التي جذبت السياح وجعلت كهفه مزارًا شهيرًا.
وعلاوي، الذي عاش في كهف على ساحل ديطوح بجزيرة سقطرى، كان رمزًا للحياة البسيطة التي جذبت السياح وجعلت كهفه مزارًا شهيرًا.
واليوم، بعد أكثر من خمسين عامًا، يعود "رجل الكهف" للواجهة مجددًا مع انتشار صور حديثة له برفقة سياح أجانب.
الصور تُظهر ملامح الزمن التي تركت أثرها عليه مقارنة بصورته التي تصدرت مجلة العربي.
ومع ذلك، لا يزال كهف علاوي وجهة سياحية بارزة، حيث يوثق الزوار لحظاتهم معه كجزء من تجربة سقطرى الفريدة.
الصور تُظهر ملامح الزمن التي تركت أثرها عليه مقارنة بصورته التي تصدرت مجلة العربي.
ومع ذلك، لا يزال كهف علاوي وجهة سياحية بارزة، حيث يوثق الزوار لحظاتهم معه كجزء من تجربة سقطرى الفريدة.
التعليقات