شهدت منصة "اكس" -تويتر سابقا- تفاعلا كبيرا مع الحملة الاليكترونية التي أطلقها نشطاء ومثقفون من محافظة ريمة، مساء الإثنين، لكشف حقيقة عملية التجريف التي تقوم بها مليشيا الحوثي الإرهابية بحق العملية التعليمية ومساعيها الرامية إلى تفخيخ عقول النشء والشباب وتغيير الهوية الفكرية والثقافية للمحافظة.

وهدفت الحملة إلى تحذير المواطنين في محافظة ريمة من الزج بأبنائهم في المراكز والمدارس التابعة لمليشيا الحوثي والتي تهدف إلى نشر التشيع في محافظة لا تملك فيها المليشيا المدعومة من إيران أي حاضنة فكرية.

واصبح وسم #ريمة_ترفض_التشيع "ترند" على منصة اكس بعد أن شارك فيه المئات من الناشطين والمثقفين اليمنيين بمختلف مشاربهم.

"يني يمن" رصد ردود وتفاعلات المغردين مع حملة #ريمه_ترفض_التشيع على مواقع التواصل الاجتماعي: