ثورة ٢٦ سبتمبر واعلان قيام الجمهورية

ضمن رؤية 2030: برج جدة أطول ناطحة سحاب في العالم
يعد هذا المشروع الطموح أحد أهم معالم رؤية المملكة 2030

، ويهدف إلى تعزيز مكانة المملكة كوجهة عالمية للاستثمار والسياحة، وجذب أنظار العالم إلى مدينة جدة الساحلية.تحفة معمارية عملاقة

برج جدة

"، المعروف سابقاً باسم "برج الميل"، هو تحفة معمارية عملاقة من المتوقع أن يتجاوز ارتفاعه 1000 متر، أي ما يعادل كيلومتر كامل في السماء!

سيضم البرج 169 طابق، موزعة على مساحة بناء إجمالية تبلغ 5.3 مليون متر مربع، مما يجعله أضخم من برج خليفة في دبي من حيث المساحة والارتفاع.

الأمير الوليد بن طلال: مهندس المشروع

المالك الحقيقي لهذا المشروع الضخم هو

الأمير الوليد بن طلال

، أحد أبرز رجال الأعمال في المملكة العربية السعودية.ويمتلك الأمير الوليد، من خلال شركة المملكة القابضة، حصة كبيرة في شركة جدة الاقتصادية (JEC)، وهي الشركة المالكة لمشروع برج جدة.شرفات دائرية: ميزة فريدة

ما يميز برج جدة عن غيره من ناطحات السحاب، بما في ذلك برج خليفة، هو تصميمه المعماري الفريد.

فبالإضافة إلى ارتفاعه الشاهق، سيضم البرج شرفات دائرية تحيط به على ارتفاعات مختلفة، مما يمنحه مظهر مستقبلي فريد.

ستوفر هذه الشرفات إطلالات بانورامية خلابة على مدينة جدة ومياه البحر الأحمر المتلألئة.

مدينة عمودية متكاملة

لن يكون برج جدة مجرد مبنى شاهق، بل سيشكل مدينة عمودية متكاملة تضم مختلف المرافق والخدمات، بما في ذلك:


فنادق فاخرة: من فئة الخمس نجوم، تقدم أرقى مستويات الضيافة والخدمات.

شقق سكنية فاخرة: بتصاميم عصرية وأحجام متنوعة، تُلبي احتياجات مختلف العائلات.

مكاتب تجارية: مساحات مكتبية متطورة للشركات والمؤسسات.

مراكز تسوق: تضم أشهر الماركات العالمية والمحلية.

مطاعم ومقاهي: تقدم أشهى المأكولات والمشروبات من مختلف أنحاء العالم.

مرافق ترفيهية: صالات سينما، نوادي ليلية، مناطق ألعاب للأطفال.

أهمية اقتصادية وسياحية


من المتوقع أن يُسهم برج جدة في:

1. جذب الاستثمارات الأجنبية: وخلق فرص عمل جديدة للسعوديين.

2, تنشيط السياحة: وزيادة عدد السياح القادمين إلى المملكة.

3.تعزيز مكانة جدة: كمدينة عصرية ووجهة سياحية عالمية.


أقراء أيضاً

التعليقات

ممارسات أدت إلى قرار البنك المركزي اليمني في عدن.


مساحة اعلانية

رغم الحرب التي تشهدها اليمن، إلا أن عيد الأضحى والطقوس المرتبطة به ما زالت موجودة وتحظى بأهمية كبيرة بين الناس في اليمن.