لم يعد للعيد ترحيب كبير لدى اليمنيين؛ بل أصبح مقترنا لديهم بمزيد من المعاناة والهموم التي يفرضها الغلاء وعدم قدرتهم على الوفاء بمتطلبات الاحتفال به، ومن ذلك الأضاحي التي باتت أسعارها أعلى مما تصل إليه مداخيلهم المحدودة في ظل انهيار العملة المحلية والبطالة وانقطاع الروات...