لا توجد كذبة شوهت العالم الإسلامي أبشع من كذبة الغدير، ولا دجل جهَّل المسلمين أسوأ من المتاجرة بمسميات الآل وعلي والحسين والخُمس، وكذلك نظريات الولاية والخلافة.تلك الخرافات والمشاريع العصبوية هي الأدوات المفضلة للصوص الدين، لتدمير الحكومات الوطنية، واستبدالها بعصابات طا...