خالد الرويشان
أردوغان الذي رأيت!العالم منقسمٌ حول أردوغان والأتراك أيضاً!وهذا طبيعيٌ جداً ، لأنّ هذا الانقسام المتنافِس في ظنّي كان المحفّزَ الأكبر للرجل والباعث لكل نجاحاته منذ ثلاثين عاماً على الاقل وحتى اليوم. لكن المفارقة تظل أنه كلّما زاد الانقسام ...
يشتكون نظام الملالي الإيراني الشيعي المتعصب لكنهم يتعاطفون معه ضد ثورة الشعب الإيراني المندلعة في كل مدينة إيرانية اليوم! في نفس الوقت يشتكون تركيا ويحاربونها سراً وعلانيةً لأنها تقف مع قضيتهم الأهم فلسطين! حتى أنهم تحالفوا مع إسرا ئيل ضد ف...
قبل التفكير في اتفاقية رياض ثانية .. أريد أن أسأل .. أين ذهبَتْ اتفاقية الرياض الأولى في نوفمبر 2019؟ وماذا تنفّذ منها؟رأيتُ حرائق جدة البارحة وسمعت مناشدات ونداءات وتوسلات التحالف للعالم طوال الليل بالتدخل!ما كان أغناكم عن ذلك لو كنتم تعقل...
المنطق الأعوج لا يسعف المتفذلكين من أبواق حزب الله وهم يحاولون نفي التهمة عن تدخل الحزب العسكري في اليمن . القول بأن الحوثيين هم الشعب اليمني ، وأنهم الدولة اليمنية ، يفضح بؤس الايديولوجيا الطائفية التي تنتظم في إطارها هذه الأذرع الإيرانية ...
أعترف أنني لم أستطع أن أخفي إعجابي! البارحة زار الرئيس الأمريكي بايدن مصنع السيارات الشهير GMC في ميتشجن واستقبله مدير المصنع الشاب اليمني الأمريكي عبدالقوي علي مجاهد من أبناء ملاح رداع محافظة البيضاء عمدة مدينة هامترامك اليمني الشاب أمير غ...
في مثل هذه الساعةقتلوه عشية ذهابه إلى عدن!في مثل هذه اللحظة وقبل 44 عاماً تم اغتيال إبراهيم الحمدي رئيس الجمهورية إثر دعوة غداءٍ غادرة ولم يكن قد تجاوز ال 35 من ربيع عمره الفَتِيجلسوا ينتظرون الغداء بينما كان القتلة يُجْهِزون على إبراهيم وأ...
ليس من طبعي أن أخاطب مسؤولاً مباشرةً وعلانيةًلكنها النار تحرق أعصابي وأحشائي بعد أن رأيت فيديو أبناء الصّلْو وتعز وهم يهانون في شوارع عدن لمجرد أنهم من الصّلْو فلم أجد مناصاً من مخاطبتك مباشرة!هل رأيت فيديو أصحاب البسطات من أبناء تعز والصّل...
عندما يكون السياسي مثقفاً ومحترماً وحادياً لأحلام شعبه فهو محسن العينيمن فضلك ضع خطّاً تحت كلمة محترم!لا أقولها هنا اعتباطاً!ثمة سياسيون مثقفون كثر لكنهم غير محترمين! .. وثمّة سياسيون بلا ثقافة وبلا احترام وهؤلاء هم الغالبية الغلباء في اليم...
الإمام الداعشي المؤسس! الإمام المطهر شرف الدين ..ورهائن خولان الطيال! هذا حدث قبل 500 سنةقتل المطهر ثمانين رهينة كانوا لديه من خولان الطيال لمجرّد أن القبيلة تمرّدت!تمّ قطع أيدي الرهائن الثمانين وأرجلهم .. حتى الموت!كان معظم الرهائن أطفالا...
كلاهما في حكم الأسيرحتى لو كانت قيودهما من ذهب!أحدهما في أبوظبي والآخر في الرياضلكنهما في الواقع أسيرا روحَيهما الهامدتين قبل أن يكونا أسيرَي مضيفَيهما الكريمَين الماكرَين!سخِر الإمام أحمد يوماً من ابنه البدر قائلاً: اركُزْ لكْ سلَبة! والسّ...