خرافة الولاية وادعاءات الحوثيين


اليابان تفتح باب التقديم لمنحتها الدراسية للماجستير والدكتوراه لليمنيين حتى 24 مايو
أعلنت السفارة اليابانية لدى اليمن عن فتح باب التقديم لبرنامج المنح الدراسية الممول من وزارة التعليم والثقافة والرياضة والعلوم والتكنولوجيا اليابانية (MEXT) للعام الأكاديمي 2026، والمخصص للطلاب اليمنيين الراغبين في مواصلة دراساتهم العليا في الجامعات اليابانية ضمن مرحلتي الماجستير والدكتوراه.


وذكرت السفارة في بيان نشره السفير اليمني لدى اليابان عادل السنيني، أن باب التقديم سيظل مفتوحًا حتى 24 مايو 2025، داعية الراغبين في التقدم إلى الاطلاع على الشروط والمتطلبات بدقة، والتقيد بالمواعيد المحددة.


شروط التقديم

• أن يكون المتقدم يمني الجنسية ومن مواليد 2 أبريل 1991 أو بعد هذا التاريخ.

• امتلاك كفاءة في اللغة الإنجليزية أو اليابانية، مع ضرورة إجراء اختبار لغة.

• الخضوع لمقابلة شخصية في مراحل المفاضلة.


المتطلبات الأساسية

يشترط على المتقدمين تقديم استمارة طلب مكتملة، وخطة بحث علمية مفصلة، إلى جانب الشهادات الأكاديمية، وكشوف الدرجات، وخطاب توصية، وشهادة طبية، وصورة من جواز السفر أو الهوية، وصورة شخصية حديثة.


وأشارت السفارة إلى ضرورة إرسال كافة الوثائق المطلوبة عبر البريد إلى مقرها المحدد، حيث سيتم مراجعة الطلبات واختيار مجموعة من المتقدمين لإجراء الاختبارات والمقابلات.


كما أوضحت أنه قد يُطلب من المقبولين الالتحاق بدورة تحضيرية في اللغة اليابانية لمدة ستة أشهر قبل بدء الدراسة الأكاديمية.



توفر منحة MEXT راتبًا شهريًا يتراوح بين 143,000 و145,000 ين ياباني، حسب المرحلة الدراسية، إضافة إلى تغطية كاملة للرسوم الدراسية، ورسوم القبول والامتحانات. كما تشمل المنحة تذكرة سفر ذهابًا وإيابًا، وتأمينًا صحيًا يغطي جزءًا من تكاليف العلاج.


ومن المقرر إعلان النتائج النهائية في أوائل عام 2026.


ودعت السفارة جميع المهتمين إلى مراجعة الموقع الإلكتروني الرسمي للاطلاع على التفاصيل الكاملة حول آلية التقديم، والمستندات المطلوبة : 

https://www.ye.emb-japan.go.jp/itpr_ja/00_000019.html?fbclid=IwZXh0bgNhZW0CMTEAAR7wwLQ5JpnaLcHiUHn5tXjYUEGN1jBqslkGDGRcUZXISkVN4xJkY5NmNq_Vjg_aem_tNN7VhEw6YKn5-6f4y0yrA



أقراء أيضاً

التعليقات

ممارسات أدت إلى قرار البنك المركزي اليمني في عدن.


مساحة اعلانية

رغم الحرب التي تشهدها اليمن، إلا أن عيد الأضحى والطقوس المرتبطة به ما زالت موجودة وتحظى بأهمية كبيرة بين الناس في اليمن.